منتدى الارتقاء
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم في الارتقاء نتمنى ان تقضي وقتا ممتعا معنا و نتشرف بانضمامك الى منتدانا
بالضغط على تسجيل او اذا كنت تريد قراءة المواضيع فتفضل اما اذا كنت عضو فاضغط على دخول للمساهمة بالمنتدى

منتدى الارتقاء
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم في الارتقاء نتمنى ان تقضي وقتا ممتعا معنا و نتشرف بانضمامك الى منتدانا
بالضغط على تسجيل او اذا كنت تريد قراءة المواضيع فتفضل اما اذا كنت عضو فاضغط على دخول للمساهمة بالمنتدى

منتدى الارتقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الارتقاء

اهلا بك زائرنا الكريم في منتدى الارتقاء يشرفنا انضمامك الينا
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» من هو الشخص الذي تتخاطر معه
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty13/2/2016, 22:07 من طرف zinab Meryoula

» من أنت عندما تلتقي بحبيبك أو حبيبتك
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty13/2/2016, 22:04 من طرف zinab Meryoula

» انت عضو جديد اهلا و سهلا بك
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty16/12/2015, 19:04 من طرف zinab mimi

» اكسسوارات جديدة رائعة
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty30/9/2015, 19:11 من طرف zinab mimi

» السياحة في الجزائر
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty30/9/2015, 18:50 من طرف zinab mimi

» هل أنت شخصية نميمة
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty17/8/2015, 14:20 من طرف zinab Meryoula

»  الغاز و حلول
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty15/8/2015, 21:21 من طرف zinab Meryoula

» حكم راقت لي
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty15/8/2015, 20:55 من طرف zinab Meryoula

» كيفية القضاء غلى الخمول
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty15/8/2015, 20:45 من طرف zinab Meryoula

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 فاتحي مواضيع
zinab Meryoula
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_rcap1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Voting_bar1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_lcap1 
♔ i'm a
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_rcap1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Voting_bar1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_lcap1 
zinab mimi
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_rcap1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Voting_bar1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_lcap1 
مشكلتي
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_rcap1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Voting_bar1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_lcap1 
باسمة
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_rcap1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Voting_bar1كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Vote_lcap1 
تصويت
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 29 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو اميرة الجواهر فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1402 مساهمة في هذا المنتدى في 718 موضوع

 

 كوكبنا في القديم وفي المستقبل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
♔ i'm a
المدير
المدير
♔ i'm a


انثى
الاسد
عدد المساهمات : 452
نقاط : 4574
السٌّمعَة : 10
تاريخ الميلاد : 29/07/2002
تاريخ التسجيل : 03/06/2014
العمر : 21
الموقع : بلاد دون مكان في مكان دون عباد مع عباد دون جنسية
العمل/الترفيه : doctora nchlh
المزاج good

كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty
مُساهمةموضوع: كوكبنا في القديم وفي المستقبل    كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Empty30/5/2015, 13:41

التسلسل الزمني للأحداث التي وقعت على كوكب الأرض[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالات مفصلة: تاريخ الأرض تاريخ جيولوجي للأرض
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  220px-Pangaea_continents_ar
خريطة لقارة بانجيا العظمى قبل نحو 250 مليون سنة مضت.
استطاع العلماء جمع معلومات مفصلة عن العهود الماضية لكوكب الأرض؛ حيث يرجع تاريخ بداية النظام الشمسي إلى حوالي 4.5672±0.0006 مليار سنة، ومنذ 4.54 مليار عام[11](وهذه المعلومة غير مؤكدة بنسبة 1%) تكونت الأرض والكواكب الأخرى الموجودة في النظام الشمسي من سديم شمسي – عبارة عن كتلة قرصية الشكل من الغبار والغاز تبقت من تكون الشمس. وقد اكتمل تكوّن الأرض عن طريق هذه الأجزاء الخارجية في غضون فترة تتراوح ما بين 10 و 20 مليون عام.[12] وفي بادئ الأمر كانت الأرض منصهرة، ثم بردت طبقتها الخارجية؛ لكي تكوّن قشرة صلبة وذلك عندما بدأت المياه تتراكم في الغلاف الجوي للأرض. ثم تكوّن القمر بعد ذلك بوقت قريب، وذلك عندما اصطدم جرم سماوي ـ في حجم كوكب المريخ (أحيانًا يطلق عليه "فرضية تأثير الارتطام بالجسم العملاق") تمثل كتلته 10% من كتلة كوكب الأرض،[13] ـ بالأرض في صدمة عارضة.[14] وبعد ذلك اندمجت أجزاء من هذا الجرم السماوي مع كوكب الأرض، وتناثرت أجزاء منه في الفضاء، ولكن أجزاء من هذا الجرم استقرت في مدار وكونت القمر. وقد نتج عن النشاط البركاني وانبعاث الغازات من كوكب الأرض تكون الغلاف الجوي الأساسي للكوكب. وقد تكونت المحيطات من تكثف بخار الماء الذي يزيد بفعل الثلوج والمياه السائلة التي تحملها الكويكبات والكواكب الأصلية الأكبر حجمًا والمذنبات وأي كوكب في النظام الشمس يدور حول الشمس على مسافة أبعد من نبتون. هذا وقد تم اقتراح احتمالين أساسيين لشكل تطور القارات:[15] الأول هو التطور الثابت الذي ما زال مستمرًا حتى العصر الحالي،[16] والثاني هو تطور سريع مبدئي حدث في فترة مبكرة من تاريخ الأرض.[17] وقد أوضحت الأبحاث أن النظرية الثانية هي الأقرب للصواب، فقد حدث تطور سريع ومبدئي لقشرة القارات الأرضية،[18] تلاه تطور ثابت على المدى البعيد للمنطقة القارية.[19][20][21] وإذا قيس ذلك بمقياس الزمن، فإنه قد استمر على مدى مئات الملايين من السنين؛ حيث أن سطح كوكب الأرض قد أعاد تشكيل نفسه بشكل مستمر حيث تكونت القارات، ثم انفصلت بعد ذلك. فالقارات تباعدت وتزحزحت على سطح الأرض ولكنها كانت تتجمع في بعض الأحيان مرة أخرى لكي تكوّن قارة كبيرة. وتعتبر قارة "رودينيا" إحدى أقدم القارات الكبيرة التي ظهرت منذ 750 مليون سنة تقريبًا، ثم بدأت أجزائها في الانفصال. ثم بعد ذلك تجمعت القارات مرة أخرى لكي تكون القارة العظمى "بانوتيا"، وذلك خلال الفترة الممتدة بين 600 و 540 مليون عام، ثم تكونت في النهاية قارة بانجيا، التي انفصلت أجزاؤها منذ 180 مليون عام مضت.[22][23][24]
نشأة الحياة على كوكب الأرض[عدل]

الفرش الصخرية، إحدى أقدم أشكال الحياة الباقية على سطح الأرض.
يعتبر كوكب الأرض، حتى الوقت الحالي، الكوكب الوحيد الذي توجد عليه بيئة عامرة بأسباب الحياة.[25] فمنذ حوالي 4 مليارات سنة، نتج عن التفاعلات الكيميائية المليئة بالطاقة التي حدثت على كوكب الأرض جزئيات لديها القدرة على مضاعفة نفسها، ثم بعد مرور نصف مليار سنة تقريبًا، نشأ الكائن الحي أو السلالة التي تطورت منها الأنواع اللاحقة على سطح الأرض.[26] إن التخليق الضوئي (تخليق مركبات كيميائية في الضوء) يسمح باستغلال الطاقة الناتجة عن الشمس بشكل مباشر في الحياة بجميع أشكالها؛ حيث يتراكم الأكسجين الناتج عن هذه العملية في الغلاف الجوي مكونًا طبقة الأوزون (O3) في الجزء العلوي من الغلاف الجوي. هذه النظرية توضح أصل الميتوكندوريا والبلاستيدات (أجزاء الخلايا النباتية المحتوية على الكلوروفيل) والتي تعتبر وحدات فرعية مكونة لخلايا إيوكاريوت (التي تفتقر إلى النواة والغشاء النووي). ينتج عن اندماج الخلايا الصغيرة داخل الخلايا الكبيرة تكوين خلايا معقدة يطلق عليها خلايا حقيقية النواة (أي أنها تتميز بنواة واحدة). وتتخذ الكائنات ـ متعددة الخلايا الحقيقية ـ والتي تكونت في شكل خلايا داخل مستعمرات سمات أكثر خصوصية.[27] وبفضل امتصاص طبقة الأوزون للأشعة فوق البنفسجية الضارة، فقد استقرت الحياة على سطح كوكب الأرض.[28]

اصطدام الكويكب الذي يُعتقد أنه سبّب انقراض العصر الطباشيري.
خلال عقد الستينات من القرن العشرين، افترض بعض العلماء أن عاصفة ثلجية شديدة قد هبت على الأرض خلال الفترة الممتدة بين 750 و 580 مليون سنة، وذلك أثناء العصر الفجري الحديث، مما أدى إلى تغطية معظم أجزاء الكوكب بصفائح أو ألواح من الجليد.وقد تم إطلاق مصطلح "الأرض كرة ثلجية" على هذا الافتراض، ويحظى هذا الحدث باهتمام كبير؛ لأنه يسبق الانفجار الكمبري، أي عندما بدأت الكائنات متعددة الخلايا في الظهور على سطح كوكب الأرض.[29] وعقب الانفجار الذي حدث في العصر الكمبري، منذ حوالي 535 مليون سنة، حدثت خمسة حالات انقراض كبرى.[30] وكان آخر حدث انقراض قد وقع منذ 65 مليون سنة، عندما أدى اصطدام حجر نيزكي بالأرض إلى انقراض الديناصورات والزواحف الأخرى الكبيرة، ولكن بقيت الحيوانات الصغيرة مثل الثدييات، التي كانت تشبه في ذلك الوقت الزبابة (حيوانات آكلة الحشرات شبيهة بالفأر).وقد اختلفت وتنوعت أشكال الثدييات على مدى 65 مليون سنة، فقد استطاعت إحدى أسلاف الإنسان، الشبيه بالقرود، الوقوف على ساقيها منتصبةً منذ ملايين السنيين وفقًا لنظرية داروين،[31] وقد أدى ذلك إلى تطور مقدرتها على استخدام الأدوات وتشجيع التواصل بين الأفراد منها ـ مما ساهم بدوره في ارتفاع كفائة توفير الغذاء وأوجد التحفيز الملائم، الذي ساعد في نهاية المطاف على زيادة حجم المخ، ووصول الإنسان إلى ما هو عليه اليوم وفق هذه النظرية. وفي الوقت نفسه، أدى ظهور النشاط الزراعي والحضارات إلى أن يخلف الإنسان تأثيرًا كبيرًا على الأرض خلال فترة قصيرة، لم يحدث أن مثلها من قبل ـ الأمر الذي أدى تباعًا إلى التأثير على أشكال الحياة الأخرى من حيث الطبيعة والكم.[32] بدأ النمط الحالي للعصور الجليدية منذ حوالي 40 مليون سنة، ثم تكاثف خلال العصر الحديث الأقرب منذ حوالي 3 ملايين سنة. ومنذ ذلك الحين خضعت المناطق القطبية لدورات متكررة من هطول وذوبان للجليد، تتكرر خلال فترة تمتد بين كل 40 و 100.000 عام، وقد انتهى العصر الجليدي الأخير منذ 10,000 سنة.[33]
المستقبل[عدل]
يرتبط مستقبل كوكب الأرض بشكل كبير بمستقبل الشمس. فمثلاً، يترتب على التراكم المطرد لعنصر الهيليوم والعناصر الثقيلة الأخرى في جوف الشمس زيادة بطيئة في الإضاءة الكلية للشمس؛ حيث ستزيد إضاءة الشمس بنسبة 10% على مدى 1.1 مليار سنة قادمة، وبنسبة 40% على مدى 3.5 مليارات سنة قادمة.[34] وجدير بالذكر أن الأبحاث المتعلقة بالأحوال المناخية تدل على أن ارتفاع نسبة الإشعاعات التي تصل إلى الأرض قد ينتج عنها عواقب وخيمة، ومن بين هذه العواقب الفقد المحتمل للمسطحات المائية الموجودة على كوكب الأرض.[35] يعمل ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض على تسريع دورة ثاني أكسيد الكربون غير العضوية والتقليل من مستوى تركيزها ليصل بها إلى مستويات تؤدي إلى هلاك النباتات (10 أجزاء في المليون ـ PPMـ للتمثيل الضوئي C4) في غصون 900 مليون سنة. بالإضافة إلى ذلك، فإن عدم وجود نباتات على سطح الأرض سيؤدي إلى انعدام الأكسجين في الغلاف الجوي، وبذلك، فإن الحيوانات ستنقرض في خلال عدة ملايين أخرى من السنيين.[36] ولكن حتى إذا كانت الشمس خالدة ولن تمر بأية تغيرات، فإن التبريد المستمر الذي يحدث لجوف الأرض سيؤدي إلى فقدها لمعظم غلافها الجوي والمحيطات الموجودة عليها، وذلك نتيجة قلة النشاط البركاني.[37] وبعد مرور مليار سنة أخرى فإن جميع المسطحات المائية ستختفي،[8] وسيصل الحد الأدنى لدرجة حرارة الكون إلى 70 درجة مئوية. ومن المتوقع أن تصبح الأرض صالحة للحياة عليها لمدة حوالي 500 مليون سنة أخرى فقط.[38]
كوكبنا في القديم وفي المستقبل  Solar_Life_Cycle_ar
دورة حياة الشمس.
يقول العلماء أن الشمس ستصبح نجمًا عملاقًا أحمر، كجزء من تطورها، في غضون 5 مليارات سنة. فقد أوضحت الدراسات أن الشمس سيتمدد حجمها بنسبة تعادل حوالي 250 مرة من نصف قطرها الحالي، أي ما يعادل تقريبًا حوالي وحدة فلكية واحدة (150,000,000 كم)، أي أن نصف قطرها سوف يطل على الأرض، ولكن بحلول ذلك الوقت ستكون الحياة على الأرض قد انتهت منذ مئات ملايين السنين، ذلك لأن الحياة على الأرض لا تتحمل أرتفاع كبير في دراجات الحرارة يفوق تلك الموجودة حاليًا.[39] وبما أن الشمس ستصبح نجمًا عملاقًا أحمر، فإنها ستفقد تقريبًا 30% من كتلتها، وبذلك فمن غير وجود تأثيرات مدية وجزرية، ستتحرك الأرض إلى مدار يقع على بعد 1.7 وحدات فلكية (250.000.000 كيلومتر) من الشمس عندما يصل النجم إلى أقصى نصف قطر له. وبناءً على ذلك، فإنه من المتوقع، أن تهرب الأرض من الغلاف المحيط بها وذلك بفعل تمدد الغلاف الجوي الخارجي غير الكثيف الذي يحيط بالشمس. وبذلك فإن معظم، إن لم يكن كل، مظاهر الحياة المتبقية على سطح الأرض ستتدمر بسبب ضوء الشمس المتزايد.[34] بينما أشارت دراسة أحدث من الدراسة السابقة، إلى أن مدار الأرض سيهلك بسبب تأثيرات المد والجزر على الأرض مما سيؤدي إلى دخولها إلى الغلاف الجوي للنجم الأحمر العملاق وهلاكها.[39]

ولمعلومات أكثر اضغط هنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كوكبنا في القديم وفي المستقبل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الارتقاء :: المنتدى العلمي :: الفضاء الخارجي-
انتقل الى: