هتان قصتان واقعيتان حدثتا بعمانالقصة الاوليمره مجموعه من الشباب كانوا فى طلعه خفيفه الى المغسيل وكانوا جالسين فى احدى الاستراحات... واذا بهم بسياره لاند كروزر تصف فى على مسافه بعيده شوى... وشافوا ثلاث بنات تنزل من السياره .. اكيد حتسالوا كيف شافوهم والسياره بعيد... لانهن كن لابسات عبايات والقمر بدر... فقال واحد من الشباب ليش مانروح ونشوف ايش السالفه (في ايه؟) فتوجه هو واثنان منهم بهدوء الى قرب السياره... فلما وصلوا قرب السياره تفاجوا بان لااحد فى السياره... ولمحوا البنات على الشاطى تلعب بالرمل بطريقه غريبه جدا بحيث ان كل واحده كانت تاكل من الرمل وهم فى تلك الحاله من الانسجام المشبع بالخوف اذا بيد تتمتد من خلف احدهم فالتفتوا جميعا ... فاذا بامراه كبيره فى السن.... مغبرة الشعر (( شكلها يخوف)) وقالت لهم بصوت رجالى... سيروا احسن لكم.. ولا ماباتشوفون خير... طبعا على طول ركض الى عند اصحابهم ورجوع الى صلاله
القصة الثانيةفيه مره مجموعه من العائلات قرروا يطلعوا رحله الى الخيص (منطقه ساحليه بعيده عن المدن.. قريب مرباط) وواحد من الرجال رفض انه يروح ولما وصلوا هناك اكتشفت حرمة هذا الرجل انها نست الاكل مال (بتاع) ولدها (الله يهدى الحريم) واتصلت بزوجها فقام الرجل وخد الاكل وتوجه اليهم ووصل.. قريب العشاء... وهناك تعشى معاهم وقرر يرجع بس الاهل قالوا له يبات معهم بس صمم على الذهاب... وفى الرجعه الرجل ضيع الطريق (لانها منطقه اذا ماتعرف طرقها تضيع) وهو يدور على الطريق شاف نار من بعيد فقال اروح واسال هناك عن الطريق فحصل بيت من العريش وعنده رجل شايب وبنت شابه فسالهم عن الطريق.. فقال له الشايب انت الان بات هنا والصباح خير فقامت البنت وجابت للرجل مخده وكمبل ... وراحوا ستسلفون جميع ونام الطيب.. فلما صح الصبح بسبب الشمس حصل نفسه نايم على الارض بدون مخده وكمبل.. ولا توجد هناك اى اثر لبيت العريش والرجل والبنت